يتناول المقال “حماية بالتكنولوجيا طريق الإصلاح والوقاية” النقاش حول كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، لتعزيز المبادئ الإنسانية وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة. يركز الكاتب خليل السبتي على أن مجرد وضع السياسات القانونية والتعليم المستدام لا يكفي، بل يجب أن يكون هناك نهضة أكثر عمقاً وكفاءة في التعامل مع التحديات التي تطرحها هذه التقنيات. يقترح السبتي أن الثقة في تشريع الدولة وحدها غير كافية لحماية القيم الإنسانية، ويدعو إلى مبادرات شعبوية تساهم في تشكيل توجهات التكنولوجيا من منظور أخلاقي واجتماعي. يتفق المعلقان بشار المسعودي وعالية المنصوري على أهمية إنشاء مؤسسة مستقلة للإشراف التكنولوجي لضمان استخدام الآليات الذكية والخيرية بشفافية وعدالة. كما يشدد الجميع على دور التربية الإلكترونية في النظام التعليمي الرسمي لإعداد الجيل الحالي للاستفادة الأمثل والتفاعل المسؤول ضمن البيئات الرقمية المعاصرة. من خلال هذه الهيئة المشرفة والتربية الرقمية، يمكن توجيه التطور التكنولوجي بعيدًا عن مخاطر خلق طبقات جديدة من التفاوت الاجتماعي، مما يعزز العدالة والرحمة في المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- هل يصح في بعض كتب السنة أن يتم تفضيل أبي بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ على الأنبياء عدا الرسول صلى الل
- مشكلتي هي أني على علاقة عاطفية مع خطيبة ابن خالتي وهي تحبني وأنا أحبها ونريد أن نتزوج ولكن ذلك سوف ي
- أرجو تزويدي بأحاديث وآيات ومواعظ في الترغيب في الصلاة والترهيب من تركها وفي عدم النظر إلى المحرمات
- المصرّح: الجمال خلف الجنون: الألبوم الثاني لـ "ذا ويكند" الكندي الشهير
- يرجى التكرم بالاطلاع على هذا الأمر وإفتائي فيه-رجل ذهب للحج في سنة من السنين وفي رمي الجمرات توكل با