يتناول هذا المقال موضوع دور الأذكار والصلاة كخط دفاع أولي ضد تأثير الجن، وخاصة حالات المس والعشق التي قد يعاني منها بعض الأفراد رغم اتباعهم لهذه الشعائر الدينية بدقة. يؤكد المؤلف أن هذه الطقوس الروحية توفر حاجزاً قوياً يحمي المؤمنين من تدخلات العالم الغيبي، لكنه ينبه إلى أنه ليس هناك ضمان مطلق بمنع كافة الآثار السلبية فوراً. فعلى الرغم من قدرتها على تقليل شدة تلك التأثيرات، إلا أنها قد تحتاج وقتاً للتخلص منها نهائيًا إذا كانت موجودة سابقًا لبدء تطبيق الأذكار.
يشدد الخبراء الدينيون على أهمية الاستمرار في الرقى الشرعية بإشراف مختصين موثوق بهم واستخدام أدعية معروفة مصاحبة لتعلّم القرآن الكريم. ويؤكدون كذلك على ضرورة الاعتناء بالنوايا الحسنة والتوازن بين الحياة اليومية والحياة الروحية. علاوة على ذلك، تلعب النظافة الشخصية والطهارة دوراً أساسياً في الوقاية من دخول “القوى الخارجية” لجسم الإنسان حسب العقيدة الإسلامية التقليدية. أخيرًا، يدعو المقال إلى الثبات بالإيمان والدعاء المتواصل للحصول على الصحة وحماية الذات من الضرر المحتمل، مع التركيز على ثقتنا المطمئنة بخالقنا
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواج- كنت أتدبر في سورة العنكبوت، فاستوقفتني آية بر الوالدين ومصاحبتهما بالمعروف، وكانت هذه الآية بعد استع
- أنا موظف في دائرة حكومية مشكلتني هي أنه يأتي إلي عمال لأعمل لهم شهادة لبنك من أجل الحصول على قرض فهل
- هل من توفي طفلها تستطيع في الجنة أن تراه على نفس العمر الذي توفي عليه في الدنيا، وأن تربيه ويكبر أما
- ماذا يفعل من وجد علبة سجائر ضائعة وأخذها ؟ هل تحدث العلماء عن اللقطة المحرمة؟
- أخذني والدي أنا وأختي لأداء فريضة العمرة، وأتممنا عمرتين بحمد الله. أبي رجل يعرف الله، وعلى خلق حسن،