في مقالة “دور الذكاء الاصطناعي في التعليم – الحدود والمعزز”، يناقش المشاركون الثلاثة، شيماء بن الشيخ، وأنوار بن خليل، ودانية البكاي، موقفهم المشترك حول استخدام الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية. يركزون جميعاً على فكرة أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدراته الفائقة في توفير الأدوات القيمة، لا يمكنه استبدال الجوانب الإنسانية الأساسية مثل الشغف، التعاطف، والمرونة العاطفية التي تعد حيوية في التعليم. يؤكدوا على أهمية تطوير الشخصية والقيم الأخلاقية لدى الطلاب، وهي مجالات يصعب فيها تحقيق التقدم باستخدام الآلات التقليدية.
يشير المتحدثون إلى أن التعليم يتجاوز فقط نقل المعلومات؛ إنه عملية بناء شخصية وتعزيز نموها الأخلاقي. هنا يأتي دور المعلم البشري الذي يستطيع تقديم التعاطف والدعم النفسي اللازمين للطلاب. ومع ذلك، فإن مسعود المنوفي لديه منظور مختلف بعض الشيء، حيث يدعو إلى النظر إلى الذكاء الاصطناعي كشريك يعزز فعالية العملية التعليمية عند استخدامه بطريقة صحيحة. وفقاً له، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في تحليل البيانات وتقديم تجارب تعلم مخص
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربية- أنا مبتلى بإعاقة نفسية منعت عني الدنيا كلها ـ لا شهادة ولا عمل ولا زواج ـ وأنا والله راض ومقتنع مائة
- أنام وزوجتي وبجانبنا دلو فيه ماء وصابون تستعمله زوجتي للبول حيث إنها حامل في شهرها السابع، وتتردد كث
- توفي أخي، وترك أخًا شقيقًا، وأمًّا، وثلاث أخوات، وقد طلّق زوجته، وليس لديه أبناء، وأوصى لأخواته الثل
- السعي بين الصفا والمروة يتم اقتداءا بما قامت به السيدة/ هاجر زوجة سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام-
- أعمل مندوب مبيعات والمفترض أن أقدم بياناً في نهاية كل شهر بمصاريف المواصلات حتى أحصل عليها، فهل يجوز