في مقالة “ديمقراطية مقابل مصالح قوية”، يُناقش المؤلف قضية تأثير القوى الاقتصادية الكبيرة على العملية الديمقراطية. يقدم عبد الناصر البصري رؤية سلبية لهذه العلاقة، مؤكداً أنها تسمح ببقاء طبقة مسيطرة دون تغيير حقيقي، رغم ظهور وجوه سياسية مختلفة بشكل دوري. ويشير أيضاً إلى اعتماد الديمقراطية الحالي على وسائل الإعلام واللوبيات المالية التي قد تزيِّف الإرادة الشعبية. ومع ذلك، يوجد طرف آخر يدافع عن الجوانب الإيجابية للديمقراطية، مشددين على تنوع الأصوات السياسية وتوفير حرية أكبر مقارنة بأنظمة حكم أخرى. لكن كلا الطرفين يتفقان على حاجة لإصلاح جذري لتقليل قوة الثروة والمصالح المتسلطة داخل النظام السياسي. وبالتالي، يمكن اعتبار الموضوع الرئيسي للمقال هو الجدلية بين فوائد الديمقراطية والتحديات التي تواجهها بسبب النفوذ غير المتوازن للأغنياء والأقوياء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- أشكركم على جهودكم, سؤالي: ما حكم فتح حساب في مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر – انستجرام) إذا كان سيتا
- أريد أن أعمل صدقة جارية وذلك بحفر بئر مياه تكلفته 100 دينار كويتي، فهل ممكن أن يشترك 10 أفراد في هذا
- بعد عقد قراني على ابن عمي صارحني بأنه لم يعد يراني كزوجة ولا يكن لي أي شهوة أو إثارة وهو يفكر بالانف
- ذكرتم في فتوى لكم على موقعكم أن الخلوة بالمعقود عليها خلوة يمكن فيها الوطء عادة ولم تمنع الزوجة زوجه
- عندما يجد أحد في جسده جرحا، ولا يعلم متى جُرح، وليس متأكدا أن وصل الدم إلى ثيابه أم لا، فهل يغير ثيا