تناول نقاش “رحلتنا الذاتية – الطريق للهوية والفهم” موضوع القدرة على اكتساب فهم أعمق للنفس عبر استعراض الرحلات الشخصية. اقترح بعض المشاركين استخدام إحداثيات قطبية لتوضيح مسارات الحياة، مع التركيز على أن الطول يعكس المسافة المقطوعة والأزمنة تشير إلى الاتجاهات والتغييرات فيها. بدأت لمياء بن محمد بالاعتراف بفوائد هذه المقاربة لكنها أكدت أيضًا على تعقيد التجربة الإنسانية التي تتجاوز بساطة الرسوم البيانية.
من جهتها، أعادت أنيسة الراضي التأكيد على قيمة الدراسات الذاتية، مذكِّرة بأن الإحداثيات القطبية توفر رؤى هامة ولكن يجب الأخذ بالحسبان الظروف غير المتوقعة في الحياة الحقيقية. أما عبد الحميد الريفي فقد رأى أن التجارب الشخصية أكثر ثراءً وتعقيدا مما تستطيع نماذج رياضية بسيطة التقاطه، مستشهداً بالتأثيرات الموسمية وغير المخطط لها والتي تغير مسارات حياتنا بطرق غير متوقعة.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)على خط موازٍ، سلط عبد الله بن زروال الضوء على الجانب العملي لهذه الأدوات، مشيرا إلى أنها قد تخفض من حجم وطبيعة تجارب الأفراد. وفي حين أعربت فلة الوادنوني عن مخ
- لدي سؤال حول غسل الذكر من المذي. هل يكفي أن تمر يدي على العضو، وأن أعممه بالماء؟ حيث إنني أجد صعوبة
- هل يجوز لي متابعة الحمل والولادة عند خالي الذي يعمل طبيب نساء وولادة؟ وهذ ما حدث منذ 10 أشهر عندما ط
- Gudetama
- أختي متزوجة من 8 سنوات ولم تنجب، كان السبب في البداية ضعف لدى زوجها ثم تعالج وأجرت تلقيحا اصطناعيا(ط
- La Libertad, Ecuador