في مقال “عاصفة التغير المناخي: هل يمكنها ترميم علاقتنا بالطبيعة؟”، يناقش الكاتب كيف يمكن لأزمة المناخ أن تكون نقطة تحول مهمة لتغيير طريقة تفكيرنا وتصرفاتنا تجاه استخدام الموارد الطبيعية. يشير المؤلف إلى فكرة أن الاستدامة، التي غالبًا ما يتم التركيز عليها في الحركات البيئية، قد تعني إعادة تقييم قيمة الأشياء بناءً على تأثيرها البيئي. هذا النهج المقترح مشابه لما حدث بعد أحداث تاريخية أدت إلى تقليص السلطة غير المسؤولة لمن استغلو الموارد الطبيعية دون رادع.
ثم يدخل عبد الله الدهيمي وعز الدين العمري ليؤكدا على التعقيد المتزايد لأزمة المناخ، مما يجعلها تحتاج لحلول شاملة تأخذ بعين الاعتبار الجوانب العلمية والتقنية والاجتماعية. ويشددان أيضًا على أهمية فهم التأثيرات الديموغرافية والتغيرات الاقتصادية العالمية أثناء تحديد السياسات الصناعية الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد كلا الرجلين على دور الأعمال التجارية والمستهلكين الأساسي في تطوير نموذج اقتصادي مستدام يعكس جميع جوانب حياة الإنسان وليس مجرد عملية الإنتاج نفسها.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيبشكل عام، يقدم المقال رؤية ثاقبة حول كيفية دمج السلوكيات الحالية ضمن خط
- توفي والدي محمد، فقرر جدي بيع عقاره، وتقسيمه على أبنائه، وأعطانا -نحن أحفاده- من هذا العقار نصيب أبي
- قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِين
- أنا عراقي مغترب بالسويد بسبب ظروف بلدي تزوجت حديثا ورزقت بولد ولم أشاهده لحد الآن , بعد خروجي من الب
- أعلم أن النظر إلى النساء دون شهوة، وعند أمن الفتنة، محل اختلاف، ولكن ما حكم النظر إلى النساء اللاتي
- عندي زوجة، وأولاد، وتزوجت بأخرى، باتفاق بيننا، على بعض الأمور الخاصة بنا، مثل: عدم المبيت، وعدم الإن