في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول الأدوار المختلفة للأطراف المتعددة في اتخاذ قرارات التدريس داخل المؤسسات التعليمية، تم تسليط الضوء على مجموعة واسعة من الجهات المؤثرة، بما في ذلك الحكومة، المجالس الوزارية، العاملين التربويين، والمجتمع العلمي. هذه الأطراف تعمل جميعاً نحو تحقيق هدف مشترك وهو تطوير البيئة التعلمية. ومع ذلك، دعا عبد الفتاح بن عيسى إلى ضرورة وضع الطالب وذاته محور التركيز الرئيسي أثناء عملية صنع القرار. وفقاً له، قد يؤدي التركيز الزائد على القيم الوطنية والمتطلبات السياسية إلى التغاضي عن حاجات الطلاب الشخصية وتطور شخصياتهم. يقترح بن عيسى نهجاً أكثر شمولية يستند إلى الاستماع المباشر والحوار المفتوح كوسيلة للتقييم الأمثل للخطط التعليمية. بهذه المناقشة الإبداعية، تصبح قضية من يوجه مسار التعليم أمراً شديد التعقيد ويتطلب توازن دقيق بين مختلف الاعتبارات.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- هل قشرة الدم الجافة على الجرح التي تتكون على الجروح حتى تلتئم إذا لمسها أحد ويده رطبة تنتقل منها الن
- السؤال حول رفع اليدين أثناء الركوع، والرفع من الركوع، عند قول: الله أكبر، وسمع الله لمن حمده: هل تبث
- نورثبورو، ماساتشوستس
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيوجد لدينا في الشركه التي أعمل فيها نظام للادخار حيث تستقطع الشركة جز
- لدي مشكلة، وهي كون الشيطان يوسوس إليّ بأن أعتذر من الفتيات التي تحدثت معهن عبر الإنترنت وأخطأت في حق