تناول حوار فقهي شامل بين شخصيات بارزة مثل اعتدال الغنوشي وأروى الزوبيري وزيدي بن مبارك وفرح الراضي موضوع الاستثمار في البرامج الحكومية والصكوك الوطنية من منظور شرعي. ركز النقاش بشكل أساسي على ضمان توافق هذه الاستثمارات مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك عبر تجنب أي شكل من أشكال الربا والغرر المحتملة. أكدت جميع الأطراف على ضرورة إجراء تقييم دقيق لبنيات هذه الاستثمارات لتحديد مدى مطابقتها للقواعد الشرعية. وقد شددت أيضًا على أهمية التحلي بالحذر وعدم الاكتفاء بالاعتماد على تصنيف الهيئة المسؤولة عن المشروع دون مزيد من التدقيق. وبناء عليه، فقد تم الاتفاق على ضرورة وضع معايير وضوابط واضحة لضمان استيفاء شروط الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار، والتي تعتبر مسموحة ضمن حدود عدم وجود ربا والتلاعب المحتمل بها.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزوينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مؤمن بأن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم له أكثر من معنى، وينطبق على الحاضر والمستقبل والماضي، و
- في حالة فقد الزوج والابن في حادث ولا توجد أموال سوى التعويض الخاص بهذه الأحوال, مع العلم بوجود والد
- أقرضت زميلة لي بعض المال بعملة أجنبية؛ لأننا نعمل في دولة أجنبية، لكن سعر العملة زاد اليوم، فهل أستر
- زوجي يشرب الشيشة، فأيهما أفضل بالنسبة لي أن يشربها في البيت، حتى لا يدفع فيها مالًا، أم يشربها في ال
- أرجوكم أفيدوني أنا لا أعرف كيف أتوب وأتوجه إلى الطريق الصحيح. أمارس الشهوات الكبيرة من اللواط والاغا