يتناول النقاش في المقال فكرة ما إذا كانت الديكتاتورية أكثر فاعلية من الديمقراطية في بعض الدول. يبدأ عبدالناصر البصري بطرح السؤال، بينما يؤكد سراج بن عاشور على أن الديكتاتورية تعني حكم شخص دون حدود قانونية، مما يؤدي إلى نقص في الحريات المدنية وعدم الاستقرار السياسي. يرد رضوان بن يعيش بأن الاستقرار السياسي المؤقت الذي قد توفره الديكتاتورية لن يدوم، ويؤدي إلى انحطاط مزمن. توافق حسيبة بن زيدان وسمية الفاسي على هذا الرأي، وتؤكد سمية الفاسي على أهمية ثقافة الشعب وعقلانيته في مواجهة الديكتاتوريات. يطرح وسن البلغيتي سؤالًا حول فعالية الديمقراطية في الدول التي عانت من فوضى وفساد سياسي، وتؤكد رابعة التونسي على أن الديمقراطية تبني مجتمعات أقوى وأكثر مرونة مع مرور الوقت. أخيرًا، تشير فريدة المنصوري إلى أن التطبيق المثالي للديمقراطية ليس دائمًا ممكنًا بسبب الهياكل الاجتماعية والقيم الثقافية التي قد تجعل المجتمعات عرضة للاستغلال والاستبداد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابة- إني متزوجة منذ ما يقارب السنة وزوجي خبير في شؤون الجماع، ولكنه يأتي بشرائط فيديو جنسية، ويريدني أن أ
- كنت أعمل في الخليج في شركة إعلانات على الانترنت، وانتقلت منذ فترة للعمل في لبنان في شركة غير مسلمة و
- ثيودور هيلدبرانت
- في موضوع الربا، وحسب فهمي لعلة التحريم وهي أكل أموال الناس بالباطل؛ لذلك فكل ما يحقق هذه العلة فهو م
- أسير الساحر