تناول حوارٌ حول “المناهج الدراسية وصناعة الهوية الثقافية” دور هذه الأدوات التعليمية في تشكيل هويات طلابية متنوعة. أكد المشاركون، مثل الملك بن يوسف وحياة بوزيان، على أهمية استخدام المناهج الدراسية ليس فقط لنقل المعرفة ولكن أيضًا كنظام يعكس قيم ومبادئ مجتمعات محلية. شددوا على ضرورة توازن سياسات التعليم لتسهيل التفاهم والحوار الصحي.
كما أبرزوا فكرة استعمال المناهج للحفاظ على التراث والقيم التقليدية، لكن مع التأكيد على تجنب التحيز لأحد وجهات النظر دون الأخرى. بدلاً من ذلك، اقترحت حياة بوزيان دمج آراء مختلفة وأصول ثقافية متعددة داخل النظام التعليمي لتحقيق فهماً مشتركاً وتوزيع عادل للحقوق الثقافية.
في النهاية، اتفق الجميع على ارتباط وثيق بين المناهج الدراسية وهوية الطالب الثقافية، مما أدى إلى الدعوة لإعادة النظر في كيفية تطوير محتوى التعلم لمراعاة تنوع الخلفيات والممارسات الاجتماعية. بالتالي، أصبح تركيز التعليم أكثر شمولًا ويهدف إلى تعزيز الاحترام المتبادل والفهم المشترك رغم الاختلافات الثقافية.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)- هل يمكن صلاة الحاجة والتسابيح جماعة؟ وجزاكم الله خيرا.
- نذرت لله نذورا كثيرة، ولم أستطع أبدا الوفاء بها، فماذا أفعل؟ وهل علي ذنب؟ مثلا: نذرت أن لا أعصي الله
- توفي عن زوجة، ووالدين، وخمسة أبناء، وثلاث بنات. ولم تقسم التركة؛ لأنها عبارة عن منزلين أحدهما مسكون،
- اشترى والدي قطعة أرض للبناء عليها وترك لنا ـ نحن أولاده ـ حرية من يرغب في البناء عليها فقمت ببناء شق
- إخواني الكرام سأرزق بمولودة في القريب العاجل، وأريد أن أسأل عن اسم أسينات. ولكم مني كل محبة وتقدير.