في النقاش حول “توازن بين فرص الذكاء الاصطناعي وأثاره الأخلاقية”، تم استعراض مجموعة متنوعة من وجهات النظر حول تقنية الذكاء الاصطناعي. بعض المشاركين، مثل مريام التونسي وخزرجي البناني، رأوا في الذكاء الاصطناعي مصدرًا للتقدم الكبير الذي يمكن توجيهه لتحقيق العدالة البشرية عندما يستند إلى القيم والمبادئ الأخلاقية. في المقابل، أكدت بهية بن عاشور وحنان الغربي على الحاجة الملحة لإدارة وإدارة الرقابة الفعالة نظرًا لتسارع وتيرة التغير في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. نهاد الشهابي شددت على دور المجتمع في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، معتبرة إياه انعكاسًا لأفعالنا وقراراتنا، مما يتطلب منا أخذ زمام المبادرة في تصميم مستقبله. بشرى البصري اقترحت حلولًا عملية مثل تعزيز التعليم، وتعزيز المعرفة العامة، واستخدام التشريع المناسب لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة أخلاقية ومُرضية اجتماعيًا. بشكل عام، يتفق الجميع على ضرورة إيجاد حل وسط للاستفادة القصوى من فوائد الذكاء الاصطناعي مع ضمان بقائه ضمن حدود الآليات الأخلاقية والتنظيمية اللازمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- أمي تكره زوجتي وتكره أهلها وتلجأ إلى السب والشتم في بعض الأحيان لزوجتي وأهلها، وتنعتني بالعقوق بسبب
- ما هو أفضل اسم لتسمية البنات من هذه الأسماء: حفصة، ورميساء؟ وجزاكم الله خيرًا.
- هل صح أن الله تبارك وتعالى يقرأ القرآن على أهل الجنة؟.
- ذات مرة طلب مني أخي أن أسجل له معلومات لفيزا لا أعرفها، ونفذت ما طلب مني، وبدأ بالشراء منها عبر النت
- نحن مجموعة من الزملاء نعمل في مكان واحد. صادف الأسبوع الماضي يوم ميلاد أحد الزملاء الذكور، فقامت مجم