تناولت نقاشات صاحب المنشور سلمى المغراوي موضوعًا حيويًا يتعلق بدور الذكاء الاصطناعي في القطاع التعليمي. حيث أثار النقاش مخاوف بشأن إمكانية استبدال المعلمين بالذكاء الاصطناعي مستقبلاً. ومع ذلك، فإن الآراء المتباينة خلال المناقشة سلطت الضوء على نقاط قوة وضعف كل منهما.
من جهة، يرى البعض مثل أحمد النمري وشهد البرغوثي وشروق بن جلون أن الذكاء الاصطناعي رغم قدراته الرائعة في تقديم تجارب تعليمية مخصصة وفعالة، إلا أنه عاجز عن محاكاة الجوانب الإنسانية الحيوية كالاحتياجات الاجتماعية والعاطفية الفردية للطلاب. هذه الجوانب الأساسية تلعب دوراً حاسماً في تنمية الشخصية الشاملة للفرد.
ومن ناحية أخرى، تشير سميرة بن مبارك إلى إمكانيات تطوير الذكاء الاصطناعي لفهم الإشارات غير اللفظية والاستجابة لها بشكل أفضل، وهو ما ظهر بالفعل في بعض التطبيقات الحديثة كرعاية كبار السن والأطفال. وهذا يقودها لاقتراح دمج أكثر فعالية بين العنصرين البشري والتقني لتحقيق بيئة تعليمية متكاملة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشربشكل عام، يعترف
- Peg (song)
- في فتوى رقم48692 في تاريخ 26 ربيع الاول 1425هـ _ هل الاحتفال بمولد الرسول جائز بشريطة عدم مدحه بالبا
- عندما أقابل قريباتي من النساء ممن لسن من محارمي يقمن بمصافحتي, فأشعر بالإحراج, وأضطر إلى أن أصافحهن
- إذا كنت في سفر فهل يجوز أن أصلي مثلاً الظهر قصراً وصلاة العصر تامة وهكذا، أي لا أصلي صلاة القصر متوا
- خسرت مبلغا كبيرا في تجارة، وكان بها شبهة ربا، وتبت بعد الخسارة، فهل بناء على الآية الكريمة «وإن تبتم