يتناول النص نقاشًا حول تأثير السياسات الحكومية على حرية البحوث الأكاديمية، حيث يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الأبحاث الجامعية بسبب التدخل السياسي. تشير دانية بن عيسى إلى أن الرقابة السياسية تشكل تحديًا رئيسيًا، حيث يمكن أن يتخذ التدخل أشكالاً خفية وغير مباشرة، مثل ربط التمويل بالأولويات السياسية أو فرض قيود ضمنية على المواضيع المثيرة للجدل. هذا يجعل من الصعب على الدراسات المتعارضة مع أجندة السلطة الحاكمة الحصول على الدعم المالي للنشر. من جانبه، يؤكد سفيان الدين الكتاني أن الهيئات الأكاديمية، رغم دورها في الوقاية من جبروت الحكومة، ليست بعيدة عن الخطر طالما ظلت عرضة للاستهداف الخارجي. في النهاية، يتفق الطرفان على ضرورة العمل بلا كلل لتأكيد الاستقلال الأكاديمي والحفاظ عليه كملاذ أخير أمام الأفكار البديلة والمناهضة للمعتقد الشعبي السائد.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- جزاكم الله خيرا، أرجو الرد علي بأسرع وقت. أنا في حيرة من أمري -والله- حماتي -يعني أم زوجتي- تريد الذ
- قرأت في أحد الكتب أن رواتب الصلاة على هذا الشكل ركعتان قبل وبعد الظهر وركعتان قبل العصر وركعتان بعد
- Mohor
- سؤالي أرغب في صلاه التراويح في الجامع ولكن والدتي كبيرة السن تبقى وحدها في البيت عمرها 75 سنة هل يجو
- أنا فتاة أردت أن أتحجّب، ولكن أهلي اعترضوا كثيرًا، وفي أول مرة أخبرت فيها أمّي كان الوضع سيئًا، وحدث