في مقالي “التوازن الضائع: تحديات النظام الحديث للفُضيلة”، أبحث في تأثير النظام الحديث على قيم الفضيلة من خلال تحليل النقاش الذي دار بين مجموعة من المشاركين. يركز النقاش على التناقضات بين الادعاءات النظرية للنظام الحديث وتطبيقاته الفعلية، حيث يشير النقاد إلى أن هذا النظام يشجع السلوكيات غير الفاضلة مثل الطلاق والإدمان وهوس الاستهلاك، بينما يخنق الروحانية والعقلانية والاستقرار الأسري. رغم الاعتراف ببعض الإيجابيات المرتبطة بالتقدم العلمي والتكنولوجي، إلا أن التركيز الرئيسي للنظام يبقى على الربحية الاقتصادية، مما يؤدي إلى إغفال القيمة الحقيقية للفرد والمجموعات البشرية. يقترح البعض إعادة النظر في الأولويات وطرح نماذج مجتمعية أكثر توازناً تجمع بين قيم الفضيلة والبناء الاقتصادي لتحقيق نهضة شاملة. يتفق معظم المتحاورين على ضرورة إعادة توجيه العملية لتصبح فعالة سياسياً وأخلاقياً لمصلحة الإنسان والمجتمع، مع التأكيد على أهمية الوصول إلى حالة من الصفاء الذاتي حيث تُعامل جميع عناصر الحياة بتساوي واحترام بغض النظر عن كونها مادية أم معنوية.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرى- أنا كثير السرحان جدًّا، وعادة ما يذهب خيالي إلى خيالات البطولة، ويستمرّ فيها وقتًا طويلًا، قد يصل لس
- قمت بشراء منزل من خلال بنك ربوي لكون الفوائد أقل بكثير من المصرف الإسلامي، بعد ذلك شعرت بالذنب ، كيف
- ما حكم الأوراق التي عليه اسم من أسماء الله لكن بغير اللغة العربية مثلا adbulrahman , adullah, وما شا
- أنا فتاة غير متزوجة، لم أتجاوز العشرين، ويستمر نزول دم الحيض عندي 6 أيام ثم ينقطع، ويليه 6 أيام تنزل
- شرعت أنا وصديق لي في إنشاء شركة صغيرة لبث بعض القنوات الفضائية، وقمنا باختيار أفضل عشر قنوات لبثها ع