في النقاش حول كيفية تحفيز التغيير الإيجابي داخل المؤسسات، وخاصة في مجال التعليم، يبرز عنوان “نهج التغيير في ثقافات المؤسسات” كمركز للجدل. رائد محمود يؤكد على أهمية الحوار المفتوح والنماذج التعليمية الجديدة، معتبرًا أن هذه الأساليب يمكن أن تغير الأفكار المتأصلة وتفتح آفاقًا جديدة في التفكير والإصلاح. من ناحية أخرى، تشير تجارب سهام السبتي إلى أن الحوارات المفتوحة غالبًا ما تكون وهمية بسبب التفوق في الأصوات والمعلومات لدى قوى معينة، مما يتطلب تغييرًا من داخل المؤسسات نفسها. سهام يوضح أن تحديات التعليم لا يمكن حلها فقط من خلال المبادرات الأكاديمية التقليدية، بل تحتاج إلى تغيير في أولويات السلطة والمشرفين لضمان استجابة المحتويات التعليمية لاحتياجات العصر والمجتمع. يُبرز النقاش أهمية المبادرات المجتمعية والداخلية في تحويل الأنظمة التعليمية، مشجعًا المشاركين على تحدي الأوضاع القائمة بدلاً من الخضوع للتعليمات القديمة. بشكل عام، يُظهر النقاش أن التأثير الفعّال لا يأتي من خلال مجرد نوايا جيدة، بل يتطلب تغييرًا عمليًا وحقيقيًا في السياسات والأنظمة لتحقيق تطور حقيقي داخل المؤسسات.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثاني)- قلتم: إن قول: (الطاقة لا تفنى، ولا تستحدث من العدم) قول باطل، ونحن ندرس قانونين: أحدهما يدعى: حفظ ال
- جاء في الفروع لابن مفلح الحنبلي: وَمَنْ شَكَّ فِي عَدَدِ الرَّكَعَاتِ، أَخَذَ باليقين. اختاره الأكثر
- بيتر كناب
- لقد قلت علي بالثلاث لزوجتي إن فتشت جهازي الحاسب أو الجوال، ولكن زوجتي عادت وفتشت الجوال والحاسب، قصد
- هل إذا باهلت المرأة زوجها على موضوع بكارتها تحرم عليه مؤبدا؟ فزوجي دائما يتهمني بفقداني لبكارتي، لأن