تشير دراسة شخصية القادة إلى وجود عدة عيوب شائعة قد تحد من فعاليتها. تتمثل إحدى هذه العوائق في “الهيمنة الزائدة”، حيث يمكن أن تدفع الثقة بالنفس المتزايدة البعض إلى فرض رأيه دون مراعاة مدخلات الآخرين، مما يؤدي إلى تراجع المشاركة والمبادرات الجديدة ضمن الفريق. بالإضافة إلى ذلك، يعد الانشغال الذاتي بالقضايا الشخصية (“الأنانية”) مشكلة أخرى محتملة، إذ يتجاهل القائد المحتاجون لأفراده ويعطي الأولوية لتقدم نفسه فقط، الأمر الذي يساهم في خلق بيئة عمل سلبية وانخفاض الروح المعنوية. علاوة على ذلك، يشكل مقاومة التغيير عقبة كبيرة أمام تقدم المؤسسات، خاصة عندما يكون هناك رفض لاستيعاب الأساليب الحديثة التي تساهم في زيادة الكفاءة والإنتاجية. كذلك، تعد قدرة الاتصال الواضحة أمرًا حيويًا لإرشاد الفرق نحو أهداف مشتركة؛ وبالتالي فإن افتقار القائد لهذا الجانب يؤدي إلى ارتباك وضبابية حول توجهات الشركة. ومن الأمور الحرجة الأخرى أيضًا إدارة وقت القائد بكفاءة، إذ يُعتبر تنظيم الأولويات وإعطاء كل مشروع حقه جزءًا أساسيًا من دور قائد ناجح. وفي نهاية المطاف، تلعب الأخلاقيات جانبًا رئيسيًا في العلاقات بين القادة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- هالينيسليهوبوردين
- كيف أقضي رمضان هذا العام، وأيامًا من العام الفائت، مع العلم أنني حامل هذا العام، وأيضًا أنوي الرضاعة
- عقدت قراني على فتاة و بي أحد الخصال السيئة و أنا أعرف أنها تكرهها جدًا ولكنى لم أجعلها تعرف أن هذه ا
- أنا أنفق على والدي كثيراً كلما طلب مني مالاً أعطيه بلا تردد اشتريت له سيارة جديدة وكذلك مزرعة ليمارس
- أنا صاحبة الفتوى رقم 107614 الخاصة بسرقة مال من شخص متوفى الآن أشكر فضيلتك على الرد ..ولكن أنا كنت أ