تتناول الدراسة “عوائق النوم” بعمق أبرز العوامل المؤدية إلى الأرق وصعوبة النوم لدى الكثير من الناس حول العالم. تنقسم هذه العوائق الرئيسية إلى ثلاث فئات: بيئية، صحية، وعاطفية. فيما يتعلق بالعوامل البيئية، يلعب الضجيج والإضاءة الساطعة قبل موعد النوم دوراً محورياً في تعطيل عملية النوم؛ حيث يُحدث الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الإلكترونية اختلالاً في إنتاج هرمون الميلاتونين، مما يؤدي إلى الأرق. كذلك، درجة حرارة الغرفة غير المناسبة والفراش غير المريح يساهمان أيضاً في تسهيل دخول الشخص في حالة نوم هادئة.
بالإضافة لذلك، تعد المشكلات الصحية سبباً آخر مهماً للأرق. فالآلام المزمنة تستنزف الطاقة وتزيد من صعوبة الاسترخاء والنوم. بعض العقاقير الطبية لها تأثيرات جانبية مرتبطة بالنوم والتي قد تفاقم الأعراض الليلية كالحرقة ورؤية ضبابية أثناء النوم. أما بالنسبة للعوامل العاطفية، فتؤكد الدراسة على أهميتها الكبيرة أيضاً. القلق والاكتئاب هما حالتان نفسيتان شائعتان ترتبطان ارتباط وثيق بفقدان النوم. حتى التفكير بشأن العمل والمهام اليومية يمكن أن يشغل ذهن الإنسان وي
إقرأ أيضا:بيبه : اسم علم عربي صحراوي- أعمل بهيئة عامة بمصر مختصة بالتنمية السياحية وقد قارب عمرى على الخمسين عاما ، وطبيعة عملى فى هذا الم
- هل يجوز شراء الشخصيات في الألعاب، وبيعها بسعر أغلى مما هي عليه، أو حتى أراهن عليها في حال ما إذا فزت
- ما حكم قراءة حزب من القرآن جماعة في المسجد قبل صلاة الظهر؟
- ورثت مالا فأودعته في بنك فيصل الإسلامي في صورة شهادات استثمار حتى أستطيع بعد ثلاث سنوات شراء منزل لل
- عندما أستغفر الله وأسبح أو أقرأ القرآن لا أستغفر بصوت ولا أحرك لساني إنما أستغفر بالقلب فقط هل يجوز