في ضوء النص المقدم، يمكننا تحليل موضوع “غش الطالب في الامتحان وحكم راتب الوظيفة” بشكل واضح. يوضح النص أن الطالب الذي غش في الامتحان ونجح نتيجة لذلك، ثم حصل على شهادة وعمل بها، عليه التوبة والاستغفار والندم على ما فعله. رغم مرور الوقت والتغيرات التي طرأت، لا يمكن إعادة الامتحان، لكن التوبة هي الحل. التوبة واجبة في هذه الحالة، حيث يعتبر الله التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
بالنسبة للراتب الذي يأخذه من الوظيفة، فهو مبني على هذه الشهادة، ويعتبر حلالاً طالما أنه يؤدي عمله على الوجه المطلوب. لذلك، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، والندم على ما مضى، والعمل بجدية في وظيفته. الله غفور رحيم، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. هذا يعني أن الله سيقبل توبته وسيعتبره كمن لم يرتكب الذنب أصلاً. بالتالي، يمكن القول إن راتب الوظيفة حلال طالما أن الشخص قد تاب وأدى عمله بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواج- حديث الرسول صلي الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. سمعت أن المقصود هو أن أحب
- نحن نعيش في اليابان ـ وحيث إنهم ليسوا أهل كتاب ـ فنحن لا نأكل اللحم أوالدجاج الذي يباع في المحلات أو
- توفيت أمي -رحمها الله- وكانت تعمل معلمة، قسمت الدولة راتبها على أبنائها، أصبحنا نعطي لأبي جزءاً مما
- جزيرة والني
- هل يجوز تلقي العلم الدنيوي، أو تلقي النصائح والإرشادات من طرف فاسق؟ وما حكم تلقي النصائح من النساء؟