النص يسلط الضوء على مفهوم الغيرة لدى المرأة في الإسلام، حيث يعتبر أمرًا فطريًّا وجبليًّا لا يمكن طلب التوقف عنه. ويُؤكد النص أن غيرة المرأة على زوجها من عدمه لا تؤثر على إيمانها بالله، طالما أنها لا تكره مشروعيّة التعدد. ويجيب عن سؤال “لماذا لا تكره المرأة التعدد؟”
بأن شعورها بالغيرة لا يُعني بالضرورة رفضها للزواج من أخرى، بل قد تكون غير راغبة في وجود زوجة ثانية، لكنها لا تكره شرعية الأمر وتفهم أن الله تعالى أباحه.
ويُحذر النص من التسرع في الحكم على أحكام الشريعة الإسلامية، ويؤكد على أهمية التفريق بين الغيرة الطبيعية للزوجة وعدم رغبتها في وجود زوجة ثانية وبين كراهة شرعيّة التعدد، وتوضيح المصالح المتعددة التي يحققها التعدد في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا أكون في مجلس تكثر فيه المخالفات من كلام وأفعال، فهل علي نصحهم عن كل منكر يفعلونه، أم أتصيد ال
- انتشرت في هذه الأيام أساور توضع باليد يلبسها الرجال والنساء، وهذه الأساور على شكل عقال الرجال الذي ي
- تزوجت منذ ست سنوات من فتاة غير محجبة، وقتها كنت متوسط الالتزام بالدين إن صح القول لذلك لم أشترط عليه
- أنا من أشد المتابعين لموقعكم: عمري 25 سنة، وجدت عملا بعد سنة من البحث والدعاء مني ومن والدي، وقد كان
- زوج أختي طلقها بالثلاث دفعة واحدة، وقد قال لها أنت مطلقة، مطلقة، مطلقة، مطلقة، وأصبحت محرمة علي، وأن