وفقًا للنص المقدم، فإن شراء العقار بالتقسيط جائز شرعًا بشرط توافر عدة شروط مهمة. أولاً، يجب أن يكون هناك اتفاق واضح بين البائع والمشتري على جميع التفاصيل المالية، بما في ذلك سعر البيع الكلي، وقيمة كل دفعة، وتوقيت الدفعات. ثانيًا، لا ينبغي أن يتضمن العقد أي فوائد ربوية أو فوائد زائدة. إذا تم الالتزام بهذه الشروط، يعتبر العقد جائزًا شرعًا، ويصبح العقار ملكًا للمشتري بمجرد سداد آخر قسط. ومع ذلك، يُفضل عادةً سداد كامل الثمن مقدماً لتجنب أي لبس أو خلافات مستقبلية. هذه الفتوى توضح أن شراء العقار بالتقسيط يمكن أن يكون ممارسة مالية مقبولة في الإسلام طالما يتم الالتزام بالضوابط الشرعية.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل إذا تصدقت مثلا كل يوم بريال ونويت به أنه عني أنا فقط يصح هذا؟ وهل تعتبر أنانية؟ وهل إذا تصدقت بري
- للمشاركة في أي مسابقة توظيف عندنا يجب عليك أن تملأ استمارة معلومات، وهذه الاستمارة تتضمن اسم المشترك
- أبلغ من العمر 18 عاما وقد كنت أشعر من قبل أنني متدينة وواثقة في الله ومتوكلة عليه، ثم إنني الآن أشعر
- شخصٌ اعتاد على التبرع في رمضان لتفطير الصائمين، وينوي صرف مبلغ الإفطار المعتاد على محتاجة فقيرة من إ
- قرأت أن من علامات التطهر الجفوف، وهو بإدخال قطنة في قبل المرأة فإذا وجدتها بيضاء خالية من الصفرة دل