يجيز النص دخول المساجد لأغراض مشروعة مثل التعلم والاستماع للمواعظ، مستشهداً بمثال استقبال النبي محمد صلى الله عليه وسلم للوفود الأجنبية. ومع ذلك، يحدد النص ضوابط شرعية لهذا الدخول، حيث يحظر السلوك الشائن الذي يتعدى على حرمة المكان ويتجاهل الأدب اللازم. هذا السلوك غير المقبول يقلل من قدسية المسجد ويعطي صورة سلبية عن الإسلام. لذلك، يشدد النص على ضرورة تنظيم زيارات معينة مع التأكيد على الاحترام الكامل لهذه البيئة الروحية، بشرط عدم الإخلال بها. هذه الفتوى مستمدة من مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في حاجة ماسة لمساعدتكم، أرجوكم لا تحيلوني لفتاوى أخرى، أرجوكم أنا في دوامة، لا أستطيع الخروج
- أصيب أحد أقربائي باكتئاب شديد ورفض الأكل والشرب إلى أن توفي، فهل يعتبر منتحراً أم لا، وهل تجوز الصلا
- سيدي الفاضل أنا أعمل في محل لبيع أشرطة الأغاني وعندي أسرة أصرف عليهم من عملي هذا علما بأنني بحثت عن
- شيخي الفاضل، السؤال، إذا مات الابن وكان له راتب تقاعد، وكان لأحد أبويه أو كليهما حصة من هذا الراتب،
- لدينا في مسجدنا قبل الأذان، وقبل صعود الخطيب في الجمعة يتم قراءة القرآن جماعة. وكذلك عند صعوده يتم ت