تسمح الفتوى للمرأة بأن تفتح على محرمها في الصلاة إذا أخطأ، بشرط عدم وجود رجال أجانب يسمعونها. هذا يعني أن المرأة يمكن أن تصحح خطأ الإمام في الصلاة إذا كان محرمها حاضرًا ولا يوجد رجال أجانب. ومع ذلك، يجب على النساء خفض أصواتهن في الصلاة، ولا ينبغي لهن رفع أصواتهن بالتأمين أو التسبيح لرد الإمام عند خطئه إذا كان هناك رجال أجانب حاضرين. في حالة وجود محارم فقط، يجوز للنساء التسبيح بصوت عالٍ كما يفعل الرجال. أما في حالة وجود رجال أجانب، فمن الأفضل للنساء التصفيق لتنبيه الإمام إلى الخطأ. هذا التوجيه يستند إلى حديث النبي الذي يوصي بالتسبيح للرجال والتصفيق للنساء في الصلاة.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (جد (أب الأب)) ۞-للميت ورث
- من هو الأحق بالعناية بالأم التي لديها أولاد وبنات والكل متزوج، مع العلم أنها عند واحد منهم لكن يطالب
- ذهبت أمّي لأداء فريضة الحجّ لكنـّها لم تقم بطواف الإفاضة خوفا من الزحام. ولمـّا رجعت إلينا كانت تعتق
- هناك شركة قائمة ومعروفة، ولها اسم كبير في السوق. أحد الشركاء بالشركة أعطاه قريب له مبلغا من المال لا
- أرجوكم ساعدوني، أنا في حيرة من أمري: أنا شاب عمري 20 سنة، بدأت الصلاة في 12 سنة، ثم علمت بضرورة غسل