كان فريدريك نيتشه شخصية بارزة في تاريخ الفلسفة الغربية، ولد في مدينة روكلنجن بألمانيا لعائلة دينية وثقافية غنية. تأثر نيتشه بشكل كبير ببيئته أثناء نشأته ودراساته الجامعية في الدين والفلسفة، مما شكل أساسًا لأفكاره ونظرياته اللاحقة. أصدر نيتشه العديد من الأعمال المثيرة للجدل والتي تركت بصماتها الواضحة على عالم الفكر العالمي.
من أبرز مؤلفاته “إنسان الزائد”، الذي يعد أول عمل رئيسي له ويظهر فيه نقدًا عميقًا للتقاليد الأخلاقية والمجتمع الأوروبي المسيحي. وفي كتابه “هذا ما يُراد به الخير”، قدم نيتشه نظريته عن دور المعاناة الإنسانية كمكون أساسي في التطور الروحي والإبداعي للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تناول نيتشه موضوع القوة البشرية ومعنى الحياة في كتابيه الشهيرين “ولادة المأساة” و”هكذا تكلم زرادشت”.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةفي هذين الكتابين، طور نيتشه مفهوم الإنسان الأعلى، داعيًا الأفراد لتجاوز الحدود التقليدية للأخلاق والقيم الاجتماعية لوضع معايير حياتهم الخاصة. رغم معاناته الصحية الأخيرة، ظل تأثير نيتشه واضحًا ومستمراً حتى يومنا هذا؛ إذ تستمر آرا
- هل فرض على المرأة أن تقضي صيام رمضان لسبب شرعي لأيام متتابعة مستمرة أم متفرقة حسب قدرتها؟
- عمري 16، وكل ما أفكر أن الساعة قد قربت والعلامات الصغرى أغلبها أو كلها قد ظهرت يأتيني خوف غير طبيعي،
- ذهبت للعمرة، وتحللت دون تقصير شعري، ثم اعتمرت بعد عام، ووقعت في نفس الخطأ، فهل عليّ دم؟ وإن كان الجو
- أنا غضوب جدا وقد حاولت أن أقوم بمنع نفسي من الغضب ولكن لم أستطيع، ويخرج هذا في صورة عقوق بارز للوالد
- أنا فتاة عمري 19، أعاني من نحافة شديدة في الوجه؛ مما يسبب لي ضررًا نفسيًّا، وإحراجًا أمام الآخرين، و