يشدد النص على فضل دعاء “يا حنان يا منان”، حيث يشير إلى حديث نبوي شريف يؤكد فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أن هذا الدعاء يتضمن اسم الله الأعظم، وأن الاستجابة والدعوة بهذا الاسم مضمونة بإذن الله. ويستند النص أيضًا إلى رواية أخرى حول رجُل خرج من النار بسبب استمراره في الدعاء بهذه الكلمات أثناء تعذيبه فيها لمدة ألف عام. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص معاني هذه الأسماء، موضحًا أن “الحنان” يعني الرحمة التي تغطي الجميع دون استثناء، بينما “المنان” يدل على الإحسان المتواصل والمبادرة بالنعم قبل طلبها. ومن ثم، فإن الجمع بين هذين الاسمين يعكس جانبًا مميزًا من سمات الله عز وجل تتمثل في الإنعام غير المشروط والكريم. وفي النهاية، يناقش النص مسألة تحديد عدد أسماء الله الحسنى بشكل دقيق، مؤكدًا عدم وجود دليل قطعي على أنها تسعة وتسعين فقط، مما يسمح بالدعاء بأسماء أخرى بما فيها “الحنان والمنان”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْل- تشاجرت بالأمس مع امرأة، فتعصبت، فقالت لي: اتقي الله، فقلت: اتركيني، فلا إله -بغير عمد-. فهل هذه كلمة
- نحن ورثة انتقل إلينا نصيبنا من الإرث مناسخة. فهل يجب علينا أن نحج عن من مات قبلنا، ولم يحجوا في حيات
- نحن 3 بنات 2 ولد وأخ متوفى، أمي طوال حياتها تعامل البنات بقسوة شديدة لا حنان ولا رحمة وتقول أنا هكذا
- أرجو أن تفيدوني في مسألتي وهي: أنا أعمل في بلد أجنبي، وقد جلبت لزوجتي خادمة لتساعدها في أمور المنزل،
- لدي سؤال عن جملة تلفظت بها في جدال أنا وأخي عن الرجال والنساء، ولكني لا أذكر اللفظ بالضبط لأنه مر عل