في النص، يُناقش فضل سورة الأنبياء من خلال الإشارة إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يرد عنه أثر صحيح ثابت يخص هذه السورة بفضل معين. ومع ذلك، يُذكر أن هناك أحاديث ضعيفة لا صحة لها، مثل الحديث الذي ينسب إلى علي -رضي الله عنه- والذي يقول: “يا علي مَنْ قرأَ هذه السّورة فكأَنَّما عبد الله على رضاه”. هذا الحديث، رغم ضعفه، يُشير إلى أن قراءة سورة الأنبياء قد تُعتبر عبادة لله -تعالى-. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن سورة الأنبياء سميت بهذا الاسم لأنها تحتوي على أسماء ستة عشر نبياً، مما يجعلها سورة مكية نزلت بعد سورة إبراهيم وتحديداً بعد حادثة الإسراء والمعراج.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجة توفي عنها زوجها وهو مدان. هل يجوز للزوجة سداد دين زوجها المتوفى من مال زكاتها ؟
- رجل متزوج بامرأتين: الأولى عندها أولاد، تقريبا ولدان. والثانية لم تنجب بعد. وأراد أن يسافر. فكيف يعط
- هل يجوز شرعا أن أنادي أم زوجتي ( ماما ) إرضاءا لها و لزوجتي ؟
- هل من الممكن أن يخاطب الإنسان الشيطان؟ لأنني أشعر في بعض الأوقات كأنني في صراع أو حوار مباشر مع الشي
- غالبا ما أجد مشكلة مع أصدقائي فهم يحبون الموسيقى كثيرا، و أنصحهم بأن يبتعدوا عنها لأنها حرام، ولقوله