فيما يتعلق بفضل سورة الرعد، فإن النص يشير إلى وجود العديد من الأحاديث حول هذا الموضوع، لكن معظمها تعتبر أحاديث موضوعة وليست ذات أساس صحيح. ومع ذلك، هناك حديث واحد ذو مصداقية نسبياً، وهو الذي رواه واثلة بن الأسقع رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث ذكر أن “أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطّوالَ”. وهذا يعني أن سورة الرعد تعد جزءاً من سور المثاني التي خص بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدلاً من الإنجيل. بالإضافة إلى ذلك، تشدد بعض الأحاديث الأخرى على أهمية قراءة هذه السورة، مثل حديث جابر بن زيد رضي الله عنه الذي يؤكد أن قراءتها يمكن أن تخفف العذاب عن المتوفى أثناء سكرات الموت. رغم عدم دقة جميع هذه الروايات، إلا أنها تعكس تقديساً خاصاً لسورة الرعد داخل المجتمع الإسلامي.
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أستفسر عن حالتين أخاف أن أكون قد ارتكبت فيهما أنا وأمي القذف: الحالة الأولى: أبي كان على علاق
- كنت لا أعرف معنى النذر وكنت أقول نذر علي أن أقوم بكذا دون أن أحدد القول، ثم علمت معناه وأن النذر يكو
- هل لو معي مبلغ من المال، وهو مال حرام من قناتي على اليوتيوب، وفتحت شركة أو مصنع بهذا المال. هل ما أك
- ما حكم الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم: بالأمس وأنا أتحدث مع والدي قال لفظة كفر مازحاً، فقمت بنصح
- ما هي آثار الجنابة عند الرجل، هل خروج المني فقط أم المذي أيضاً -أي السائل الشفاف-؟