تؤكد الأحاديث النبوية الشريفة على فضل صلاتي الفجر والعشاء، حيث تُعتبران من أثقل الصلوات على المنافقين، مما يدل على أهمية المحافظة عليهما. صلاة العشاء تكون في وقت الراحة والسكون، بينما صلاة الفجر تكون في وقت لذة النوم، مما يجعلهما اختباراً حقيقياً للإيمان. من يصليهما في جماعة ينال أجراً عظيماً، حيث يُعتبر كأنه قام نصف الليل أو الليل كله. هذه الصلوات تُبعد المسلم عن النفاق وتدل على إيمانه الصادق، كما أن المحافظة عليهما تُبعد عن الرياء والسُمعة. النبي -عليه الصلاة والسلام- حثّ على أدائهما في جماعة وأوصى بالمحافظة عليهما حتى في مرض موته، مما يبرز أهميتهما وعظيم فضلهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يقدم على الانتحار ويتم إنقاذه في آخر لحظة وذلك بسبب اضطرابات نفسية حادة ووساوس وهواجس، حيث
- اشتريت بنطالا أسود من الصوف، فلما لبسته لاحظت أنه مصبوغ بشدة بالسواد، حتى أن اللون الأسود صار ينتقل
- ما حكم ترك نزع شعر الأيدي والأرجل للمرأة الأرملة؟ فهي ترى أنه لا حاجة لها بنزعه، لأنه زينة للزوج، وق
- أريد أن أسأل عن عدة أمور حول موضوع واحد: 1- ما معنى القضاء، والقدر؟ وأرجو أن يشتمل الشرح على ما يستو
- فتاة باتت مع زوجة عمها بسبب مرض أمها وذهابها إلى المستشفى, فرضعت البنت من زوجة عمها في هذه الليلة, و