صيام ستة أيام من شوال بعد شهر رمضان هو سنة مستحبة وليست واجبة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الصيام يحمل فضلاً عظيماً وأجراً كبيراً، حيث يُكتب للمسلم أجر صيام سنة كاملة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد هذا الصيام في تعويض أي نقص أو ذنب قد يكون حصل خلال صيام رمضان. يُعتبر هذا الصيام من النوافل التي تُستخدم لجبران نقص الفرائض، مما يجعله سنة مستحبة ومفيدة للصائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو كنت مسؤول حسابات، وكان العمل يتضمن تسجيل قيود محاسبية تتعلق بفوائد بنكية ومتابعة هذه الفوائد، ما
- ما حكم من لديها إطار في البنك، يقوم على أن يسمح لها البنك أن تسحب منه الكثير من الأموال وإن كان حس
- قبول الصدقة داخل مراكز التسوق هل صناديق الجمعيات الخيرية والهلال الأحمر الموجودة داخل مراكز التسوق و
- بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الشيخ جزاكم الله عنا خيراً: أنا شاب التزمت والحمد لله منذ 4 سنوات، وأنا
- نيكوس كريستودوليدس