يتمتع الثلاقيونيوم، والمعروف أيضًا باسم النشادر، بفوائد عديدة مرتبطة بتحسين الدورة الدموية والصحة العامة عندما يستخدم بجرعات محسوبة وآمنة. أولاً، ثبت أن لهذا المركب تأثير إيجابي على الصحة القلبية الوعائية؛ فهو يساهم في توسيع الشرايين والأوردة، مما يخفض ضغط الدم المرتفع ويقلل مخاطر أمراض القلب. ثانيًا، تعمل الزيادة في مستويات النشادر في الجسم على تحسين تدفق الدم وزيادة نسبة الأكسجين الواصلة إلى العضلات والدماغ.
بالنسبة لأولئك الذين يمارسون الرياضة بكثافة، يعد النشادر مصدر قوة حيث يعزز أداء العضلات والقدرة على التحمل البدني عبر زيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يقوم بتوسيع الشرايين وتحسين نقل الأكسجين للعضلات أثناء التمرينات المجهدة. وفي سياق دعم جهاز المناعة، تشير بعض الدراسات الأولية إلى احتمال مساهمة النشادر في تعزيز عمل خلايا بلعمية مهمة للحماية من العدوى. لكن يجب التنويه هنا بأن الحاجة ماسّة لإجراء المزيد من البحوث للتأكيد على تلك الفائدة تحديدًا. رغم كل هذه الفوائد المحتملة، تجدر الإشارة إلى ضرورة تناول النشادر بإشراف طبي
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايد- ما حكم لبس الجوارب والمسح عليها بعد ساعتين، أو أكثر من الوضوء؟ وما قول الشيخ ابن باز، أو صالح الفوزا
- ما هو حكم من آذى من يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم ويمنع ويقتل من يرفع صوته بالصلاة على محمد صلى ا
- بعض المنتجين لأناشيد الأطفال الإسلامية يقومون بتسجيل هذه الأناشيد بصوت إحدى المغنيات ثم يعيدون التسج
- أنا شاب متزوج منذ 6 أشهر، وأبو الزوجة مغترب منذ 14 سنة، وطلبت الزواج من أبيها على الهاتف، ووافق على
- هل كتابة: إنَّ لله وإنَّ إليهِ راجعون ـ بهذه الطرقة تعتبر خاطئة؟.