تسلط مقالة “رابعة الحمامي” الضوء على التأثير الكبير الذي تحدثه الرياضة على الصحة النفسية للأفراد. تشير الدراسة إلى أن الرياضة ليست فقط طريقة لتحسين اللياقة البدنية، ولكنها أيضًا أدوات قوية لتحسين الصحة العقلية والعاطفية. أولاً، توضح الكاتبة كيف تعمل الرياضة كوسيلة فعالة لتخفيف التوتر والقلق؛ حيث تزيد من إنتاج الجسم للإندورفينات – الهرمون المعروف باسم “هورمون السعادة”. بالإضافة إلى ذلك، يؤدي التدريب البدني إلى زيادة تدفق الدم نحو الدماغ، مما يسهم في تهدئة الذهن ورفع الروح المعنوية.
ثانياً، تستعرض المقالة دور الرياضة في تحسين الحالة المزاجية والتخلص من الاكتئاب. وذلك عبر رفع مستوى السيروتونين، الناقل العصبي المسؤول عن تنظيم مزاج الشخص. وبالتالي، فإن الانخراط المنتظم في الأنشطة الرياضية يرتبط بزيادة مشاعر الفرح والاستمتاع بالحياة اليومية، ما ينعكس إيجابيًا على الصحة النفسية بشكل عام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغياوأخيراً، تبحث المؤلفة تأثير الرياضة على ثقة الفرد بنفسه. فمن خلال وضع أهداف صحية قابلة للتحقيق وإنجازها، يستطيع المرء اكتساب شعور أكبر بالاعت
- Francisco Orlich Bolmarcich
- في حديث عائشة عندما زارت قبر أخيها، وسألها ابن أبي مليكة: أليس قد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ز
- Spinning Around
- أنا فتاة لديها أخ يتبول لا إراديا وأمي تقوم بغسل ملابسه النجسة بعد غسيل ملابسنا وأحيانا يكون لدي ملا
- ماحكم الخضروات المخمرة؟ مثلا: الملفوف يقطع شرائح صغيرة، ثم يضاف إليه الملح، يُدعك جيدا؛ لاستخراج مائ