الصبار، المعروف بخصائصه العلاجية الطبيعية، يعد مصدرًا رائعًا للعناصر الغذائية الأساسية لصحتك الخارجية. بالنسبة للبشرة، يعمل الصبار كمُرطب قوي يخفف الالتهابات الجلديّة والجفاف والتهيج. تحتوي مادته الرئيسية “الآلوين” على خصائص مضادة للالتهابات تقلّل الاحمرار والحكة المرتبطة بحالات جلدية كالاكزيما والصدفية. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك الصبار خصائص مضادة للأكسدة تحمي البشرة من التلف البيئي وتجدّد الخلايا، مما يحسن مرونتها ويقلل من علامات الشيخوخة المبكرة. كذلك، ينظم إنتاج الزيوت ويحافظ على توازن درجة حموضة الجلد، وهو ما يجعله مناسبًا لجميع أنواع البشرة بما فيها الأكثر حساسية.
أما فيما يتعلق بالشعر، فالصبّار مفيد للغاية حيث يغذي فروة الرأس بالأحماض الأمينية والإنزيمات المغذية لها وللبصيلات نفسها. إنه يقضي على القشرة ومنع عودتها عبر مقاومته الفائقة للعدوى الفطرية والبكتيرية المحتملة. باعتباره منظف خفيف وغير كيميائي، يدخل الصبار إلى المسام الصغيرة لبصيلات الشعر ويعزز النمو الجديد والصحي للشعر بينما ي
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجية- أنا شاب قمت أنا وصديق لي بسرقة خروف من عند أحد الاشخاص، وصديقي الذي كان معي الآن توفي، وأنا أريد الت
- ما هي كرامات الشهداء ومنزلتهم؟ وهل هناك درجة أعظم من الشهادة يستطيع الإنسان أن يقوم بها إن لم يستطع
- هل يجوز استصحاب نية العمل الصالح بنية الانتفاع للدنيا كأن أصوم وأنوي به رضا الله ثم الصحة لبدني ، أو
- زوجي في كل مشكلة وفي كل حديث يدور بيننا يقول: «هذا آخر يوم بيني وبينك، إن فعلتِ كذا، أو آخر يوم بيني
- أعاني من وسوسة في قراءة الفاتحة، كنت قد صليت الظهر جماعة في المسجد وشككت في لحني في القراءة فصليت ال