حفظ القرآن الكريم يُعدّ من العبادات العظيمة التي تُثمر فوائد جمة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، يحظى حافظ القرآن بمكانة مرموقة، حيث يُقدم في الصلاة إماماً، ويُفضل في القبر في جهة القبلة، ويُقدم في الإمارة والرئاسة إذا كان قادراً على تحملها. أما في الآخرة، فإن حافظ القرآن يرتقي إلى منزلة عالية، حيث يُلبس تاج الكرامة وحلة الكرامة، ويُشفع في أهله وأحبابه، ويزداد أجراً بقدر ما يحفظ من القرآن. بالإضافة إلى ذلك، يكون حافظ القرآن رفيقاً للملائكة في منازلهم. هذه الفضائل تجعل من حفظ القرآن عبادة عظيمة وسبباً للنجاة في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عاقد العقد الشرعي الذي به يتم الزواج، ولكن مشكلتي مع زوجتي أنها ترى أنه لا يجوز الاستمتاع به
- أنا مكترية لمحل تجاري لمدة 4 سنوات، أدرس به، ومرتبطة بالسنة الدراسية، وفي هاتين السنتين الأخيرتين كا
- تزوجت منذ25 سنة ولم أرزق بأولاد وأنا والحمد لله عملي ووضعي المادي جيد، وبفضل من الله وضعت مبلغا كبير
- سولاريس بنك
- Thunder Rosa