تُعد سورة الشمس من السور المكية التي تؤكد على عظمة الله وقدرته من خلال أقسامها المتعددة. تبدأ السورة بقسم من الله تعالى بالشمس وضوئها، والقمر عندما يتبعها، والنهار عندما يظهره، والليل عندما يغشى الأرض، ثم تتوسع لتشمل السماء وما بناها، والأرض وما بسطها، والنفس وما سوّاها. هذه الأشياء المذكورة في السورة هي آيات عظيمة من آيات الله، تشهد على قدرته وعظمته.
تؤكد السورة أيضًا على أهمية التزكية الروحية والعمل الصالح، حيث تؤكد الآية الثامنة على أن الله هو الذي ألهم النفس الفجور والتقوى، مما يعني أن الإنسان لديه القدرة على الاختيار بين الفجور والتقوى، وأن الله قد أعطاه القدرة على التمييز بين الخير والشر. هذا يوضح مسؤولية الإنسان عن أفعاله وأنه يجب عليه أن يسعى للتزكية الروحية والعمل الصالح.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعدادتختتم السورة بذكر قصة قوم ثمود وكيف أنهم كذبوا نبيهم صالحاً عندما أمرهم بحفظ ناقة الله وعدم عقرها. هذا يوضح أهمية اتباع أوامر الله وعدم عصيان رسله. في النهاية، سورة الشمس هي دعوة للتفكر في عظمة الخالق وقدرته، وتذكير بأن الإنسان مسؤول عن أفعاله وأنه يجب عليه أن يسعى للتزكية الروحية والعمل الصالح.
- هل تجب الزكاة على الأبناء المستقلين إذا كانو معسرين وعليهم ديون؟
- أحياناً إذا قمت لصلاة الفجر ووقفت في الصف يأتيني شعور غريب كأنني في مسابقة أو هناك من يتحداني، فأجدن
- هل إذا تخيل شاب في مرحلة المراهقة امرأة وهو يمارس العادة السرية أنه يجامع هذه المرأة هل هذا يحرم علي
- ما حكم النوم بين العصر والمغرب؟ وما حكم قول: عيشة راجل؟ وهو مثل يضرب بين الشعوب وهو بمعنى أنهم إذا ر
- عندي زكاة، أود أن أعطي منها لابني أختي، وهما يدخنان ومحتاجان؛ لأنهما يعيلان أسرتيهما، وهما من الفقرا