قراءة القرآن في الليل، عندما يكون الناس نائمين، تُعتبر عملاً مباركاً ذا فوائد عظيمة. هذه الممارسة تُعدّ من الأعمال التي تشفع للعبد يوم القيامة، كما ورد في الحديث النبوي الشريف الذي يشير إلى أن الصيام والقرآن يشفعان للعبد. قراءة القرآن في الليل تُعدّ نعمة تستحق الغبطة، حيث يُذكر أن الآخرين يندمون على عدم الاستفادة منها. حتى قراءة عشر آيات فقط في الليلة الواحدة تضمن عدم اعتبارك متهاونًا ومتجاهلاً لعبادات دينك، مما يدل على أهميتها القصوى في حفظ الوقت واستثمار اللحظات الثمينة قبل طلوع الشمس. المؤمنون الذين يلتزمون بهذه العادة يُعتبرون من المتقين، حيث يُذكر أنهم كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون. هذه الممارسة تُعزز التفاني الديني والصلاة المنتظمة، وتوفر فرصة لقضاء وقت هادئ مع كتاب الله بعيداً عن ضوضاء العالم الخارجي وزحام أفراح الدنيا الزائلة.
إقرأ أيضا:تابث بن قرة- عمري 50 سنة، ولم يسبق لي الزواج، وهناك شخص يريد الزواج بي دون معرفة أحد؛ لزواجه من أخرى، فهل زواجي م
- أنا من مستخدمي البلاك بيري، وكثير من مستخدمي البلاك بيري من يضع صور بنات وصور عارية فما توجيهك لهؤلا
- إذا غضب علي زوجي، واعتذرت منه كثيرا، ولم يسامحني بسبب تشاجري مع ابنه من غير أم. فهل أعتبر آثمة لعدم
- امرة تزوجت من رجل حصل بينهما مشاكل وتطورت المشاكل حتى أصبح الطلاق ثم عمل أهل الخير على الصلح بينهما
- سؤالي: قرأت كثيراً حول بطاقة التأمين الصحية! غير أنني لم أستوعب الحكم فيها، أصبح العمل الآن يمنحنا ب