وفقًا للنص، فإن العمر الذي يبدأ فيه الطفل عادةً بالجلوس يكون بين الشهر الرابع والسابع. خلال هذه الفترة الزمنية، يعمل الطفل أيضًا على تعلم المهارات الأساسية الأخرى مثل التدحرج وتغيير الوضعيات ورأس الرأس للأعلى. بحلول الثمانية أشهر، يستطيع العديد من الأطفال الجلوس لفترات قصيرة بدون دعم، لكن هذا لا يعني أنه قد أصبح مستقراً تماماً حيث يمكن أن يحدث ميلان وسقوط حتى بعد اكتساب تلك القدرة. لتشجيع وتعزيز جلوس الطفل، ينصح النص بأن يعطي الأهل الفرصة للتجربة تحت مراقبتهم الدقيقة وأن يشجعوا النشاط الحر على الأرض عوضاً عن الاعتماد على كراسي الجلوس الخاصة بالأطفال الصغار. البيئة الآمنة مهمة أيضاً، ويمكن تحقيقها عبر استخدام الوسائد وحماية سطح مستوي ثابت. أخيراً، إذا لاحظ الوالدان تأخيراً غير طبيعي في تقدم طفلتهما الحركي -مثل عدم القيام بالزحف أو الوقوف المستقر أو التحكم اليدوي- فقد يكون الاستعانة بطبيب ضروري للحصول على المشورة المناسبة.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرب- في حالة أنني شاهدت جارتنا الكبيرة في العمر في السوق و تحتاج المساعدة وابنتها معها ولايوجد رجل معهم و
- أريد طرح مشكلتي وهي أنني خريج جامعي وأنا أعاني من البطالة الآن.. وعرض علي أحد الأقارب منصب شغل بمرتب
- ما حكم حجز المرضى في المستشفى بدون داعٍ؟ أعمل طبيبًا في مستشفى خاص، وإدارة المستشفى ترغب في حجز المر
- أحدهم يلعب لعبة، ففيها يقوم بالنصب على الناس وأخذ أموالهم -في اللعبة-، فهل هذا حرام؟وفي نفس اللعبة أ
- ما حكم الدين في الدروس الخصوصية، وذهاب المعلم إلى بيوت التلاميذ للتدريس؟