وفقًا للنص، يختلف تحديد ليلة القدر الدقيقة داخل شهر رمضان، لكن هناك اتجاه فقهي يستند إلى رأي محمد بن عبدالوهاب بن علي ابن تيمية، الذي اقترح أن ليلة الجمعة خلال ليالي آخر عشر أيام من رمضان هي الأكثر ترجيحًا لتكون ليلة القدر. ومع ذلك، هذا الرأي غير مؤكد تمامًا لأنه لم يتم تأكيده مباشرة من قبل ابن تيمية نفسه، بل تم نقله بواسطة ابن رجب الحنبلي استنادًا إلى اعتبارات أخرى حول فضل ليلة الجمعة.
من ناحية أخرى، تشير الأدلة المتاحة بشكل عام إلى أن ليلة القدر يمكن أن تحدث في أي واحدة من الليالي الثلاث الأخيرة من العشر الأواخر من رمضان. وتشير الأحاديث النبوية إلى أن الليالي الغريبة (الأيام الفردية) أكثر احتمالية لاستضافة هذه الليلة المميزة. وبالنظر إلى هذا السياق، فإن اليوم السابع والعشرين يعد الأكثر احتمالًا بين هؤلاء الليالي الثلاثة، وهو ما يؤيده العديد من علماء الحديث والفقه البارزين مثل الإمام النووي والحافظ ابن حجر. لذلك، رغم أنه قد يبدو منطقيًا التفكير في إمكانية وقوع ليلة القدر في ليلة جمعة ضمن العشر الأواخر من رمضان، إلا أن الإسلام يحث المسلمين على الجد والتقوى والعبادة طوال كل أيام وليالي شهر رمضان دون الترك
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة php- هل يجوز استعمال مرطبات الجو التي تحتوي على الكحول في المنزل؟ وهل من حرج في شمها والصلاة في البيت؟.
- Consequence (publication)
- These Foolish Things (Remind Me of You)
- إذا أتيت أسجد يأتي في بالي شيء و أحس أنني أسجد لله و أحس كأني أصرع و لا أعرف كيف أتمكن من السجود و أ
- هل صح حديث عدي بن حاتم لما جاء وفي عنقه صليب؟ من الناس من يستدل به على أن من العرب من كان يجهل معنى