في النص، يُبرز الكاتب مظاهر قدرة الله في خلق الحيوانات من خلال عدة جوانب. أولاً، يشير إلى تنوع الحيوانات وتعددها، حيث تُعتبر أممًا مثل البشر، وكل منها له خصائصه الفريدة في النمو والتكاثر والولادة. ثانيًا، يُظهر النص كيف أن الله قدّر لكل حيوان وسيلة للحصول على طعامه، سواء كانت الأنعام التي تعتمد على النباتات والحبوب أو الحيوانات الكاسرة التي تعتمد على اللحوم. ثالثًا، يُسلط الضوء على وسائل الدفاع والهروب التي وهبها الله للحيوانات لحماية نفسها من الأعداء، مثل السرعة والقوة والمخالب. وأخيرًا، يُشير النص إلى حكمة الله في تنظيم تناسل بعض الحيوانات مثل النسور والذباب لضمان التوازن البيئي ومنع الفوضى.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في حالة حدوث يمين الطلاق وكان غرض الزوج التهديد فقط وكانت الزوجة مقتنعة بكلام جمهور الفقهاء أنه يحسب
- كريكهاويل (بلدة ويلز)
- ما حكم شراء لاعبين في الألعاب بالمال الحقيقي، وتحويله إلى مال في اللعبة؛ بحيث إذا فزت ترتفع الأموال،
- أبي توفاه الله تعالى يوم 14 نوفمبر الساعة الحادية عشر ليلاً، وأبي (ولا أزكي على الله أحداً) كان مواظ
- أنا وزوجي دائمًا في مشاكل حول زيارة أهله, وأنا - واللهِ العظيم - لا أقصر في زياراتي لهم, لكني أحيانً