قراءة القرآن عند القبور بدعة غير مشروعة، حيث لا يوجد دليل شرعي يدعم هذا الفعل. النص يؤكد أن هذه الممارسة ليست من السنة النبوية، بل هي مخالفة لما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم. فقد نهى النبي عن جعل بيوتنا مقابر، مما يعني أن القبور ليست مكاناً للقراءة أو الصلاة. هذا الرأي مدعوم بحديث أبي داود الذي نقل فيه أن الإمام أحمد بن حنبل سئل عن القراءة عند القبر فأجاب بالنفي. بالإضافة إلى ذلك، فإن وضع الورود والريحان على القبور ليس من فعل السلف الصالح، ولو كان هذا الفعل خيراً لسبقونا إليه. بالتالي، فإن هذه الممارسات تعتبر بدعة لا أساس لها في الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل أعمال وشخصية معروفة، وقصتي بدأت منذ 15 عاما عندما تخرجت من الجامعة وكنت قد درست بمجال البورص
- الكاهن الأعظم السامري
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلينأثناء الصلاة..شككت في عدد الركعات التي صليته
- زوجتي قرأت فتاوى في موقعكم بأنه يجوز للزوجة أخذ المال من زوجها من دون معرفته، فأخذَتْ من أموالي مبلغ
- دانيل بيغهام راكب الدراجة الإنجليزي