“رفقاء الليل”، العمل الأدبي الأخير للأديب المصري الراحل أحمد خالد توفيق، عبارة عن مجموعة من القصص المتنوعة التي تجمع بين عناصر الغموض والرعب. يتكون الكتاب من 11 قصة مستقلة مدمجة في 341 صفحة، حيث تنوعت المواضيع والأسلوب بين كل قصة وأخرى. رغم اختلاف السياقات، فإن جميع القصص تتميز بقدرتها على خلق جو من التشويق والإثارة عبر التركيز على الجانب النفسي للشخصيات.
من أشهر هذه القصص “أفراح المقبرة”، وهي قصة غريبة تستعرض حياة حيوانات الحديقة المسحورة التي تصبح بشرًا خلال الليل لإقامة احتفالات خاصة بها. بينما يبقى حارس الحديقة القديم الوحيد الذي يعرف الأسرار، فهو يحذر أي حراس جدد قد يأتون من عدم الكشف عن هذه الحقائق تحت تهديد الموت العنيف. أما القصة الثانية الأكثر شهرة فهي قصة المريض النفسي المهووس بقتل الضحايا باستخدام الحبال والذي اكتشف خيانة طبيبه النفساني لزوجته، مما دفع به للتخطيط للانتقام ولكنه وجد نفسه مضطرًا لمواجهة مصيره المفاجئ.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)وقد أثارت هذه الأعمال ردود فعل متنوعة لدى القرّاء الذين شاركوها آرائهم النقدية الإيجابية بشكل خاص. فبعضهم وصفها بأنها
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلك يحشر الناس يوم القيامة، فيقول: من كان يعبد شيئًا، فليتبعه، ف
- هل اللجوء لمعالج روحاني لفك الأسحار حرام؟ مع العلم أنه يفعل ذلك عن طريق القرآن الكريم، وليس بالدجل،
- سؤلي هو: لو أنني بدأت في جمع مبلغ 1000ريال شهريا من شهر محرم من هذا العام 1431. وفي شهر ذي الحجة أصب
- هل الضحك في الصلاة دون إخراج صوت يبطل الصلاة؟
- أنا احب الله وأحس في بعض الأحيان ان الله غاضب علي والله أنا أصلي وأنا لست متحجبة وعمري 14 في الشتاء