وفقًا للنص المقدم، هناك قرار شرعي مهم يتعلق بصيام المرأة بعد الإجهاض. يعتمد هذا القرار على مرحلة الحمل عند حدوث الإجهاض. إذا حدث الإجهاض قبل الثمانين يوماً من الحمل ولم يكن هناك أي علامات لتكوين الإنسان، تعتبر هذه الحالة استحاضة. في هذه الحالة، يمكن للمرأة الصلاة والصيام بشكل طبيعي، ويجب عليها التوضؤ لكل صلاة. أما إذا حدث الإجهاض بعد مرور الثمانين يوماً مع وجود دلائل لتكوين الإنسان، يعتبر الدم الذي فقدته نفاساً، مما يعني أنها تستطيع الغسل فقط عندما تجف قدميها من كل قطرة دم.
في حالة عدم ظهور الدلائل الواضحة للتخلق خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، يتم النظر إلى الوقت المحدد للإجهاض. إذا كان قد مر أقل من تسعين يومًا منذ بدء الحمل، فيتم التعامل معه كاستحاضة أيضًا. في جميع الأحوال، تعتبر النفاس هي الفترة التي تعاني فيها المرأة من نزول الدم نتيجة الولادة أو الإجهاض، وهي فترة لا تشمل الحق في الصلاة والصوم. بمجرد انتهاء الدم واستعادة الصحة العامة، يمكن للغسل والإغتسال مرة أخرى لإتمام العبادات اليومية مثل الصلاة والصيام. هذا القرار الشرعي يهدف إلى توفير التوجيه المناسب للمرأة في هذه الظروف الصحية الخاصة.
إقرأ أيضا:الموريون- كانت زوجتي حائضا فافتعلت شجارا لأسباب واهية وأهانتني إهانة شديدة وكانت تطلب الطلاق بإلحاح شديد، وبعد
- أنا شاب مسلم تزوجت من عمري 26 عاماً، لا أعاني من أي مرض وأتمتع بقدرة جنسية طبيعية ولله الحمد، أقدم أ
- أنا شاب فلسطيني من أهل السنة والجماعة ـ والحمد لله ـ ومنذ أربع سنوات تزوجت من فتاة فلسطينية بالسويد،
- جهاز مخابرات
- أنا بنت تقدم لي زميلي في الجامعة، وأثناء تقدمه حصلت مشاكل كثيرة جدا، كثير منها بسبب أنه صريح لدرجة أ