في قصة “أصحاب الكهف”، نتعرف على مجموعة من الشباب المؤمنين الذين عاشوا في زمن كانت فيه عبادة الأصنام هي السائدة. هؤلاء الشبان رفضوا هذه الممارسات الوثنية واختاروا الإيمان بالله الواحد الأحد. بسبب إيمانهم العميق، تعرضوا للتهديد والاضطهاد من قبل حاكم المدينة الذي كان يدعم عبادة الأصنام. هربًا من هذا الاضطهاد، لجأ هؤلاء الشباب إلى كهف حيث أمضوا سنوات عديدة ينامون في نوم غريب بينما ظل الله يحفظهم ويغذيهم خلال تلك الفترة الطويلة. بعد مرور فترة طويلة، استيقظ أحدهم ليشتري طعاماً، وعندما عاد وجد أن العالم قد تغير تمامًا وأن زملائه ما زالوا نيامًا. أخبر الحاكم عن قصتهم الغريبة، مما أدى إلى إعجابه وإسلامه لاحقًا. تبرز القصة قيمة الصمود والإيمان والثقة في الله حتى في أصعب الظروف. إنها رسالة تشجع الأطفال على التمسك بقيم الخير والصواب مهما كانت العقبات التي يواجهونها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطان- عقدت على امرأة دون حضور شهود, وبعد يوم أشهدت شخصًا على الإيجاب والقبول, وبعد يومين أشهدنا شخصًا آخر
- سينسبوجو
- كنت في الركعة الأخيرة وكنت في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، لكنني سهوا لم أقلها كاملة ففي منت
- اشتريت شقة للسكن لأسرتي، وكانت مجهزة من حيث الدهان، والأرضيات، وغير ذلك، حيث كان البائع مقيمًا بها،
- هل يوجد دليل من القرآن أو السنة على أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو النبي الأمي الوحيد أم أن هناك من