في قصة خلق آدم، التي يرويها القرآن الكريم في سورة الأعراف (7:11)، نجد سردًا دقيقًا وجميلًا لعملية خلق الإنسان الأول. وفقًا للنص، بدأ الله بخلق آدم من تراب الأرض ثم نفخ فيه الروح ليصبح كائنًا حيًا قادرًا على التفكير والوعي. هذه العملية المذهلة تجسد قدرة الله الخالقة وقوته الإلهية. بعد ذلك، أمر الله الملائكة بالسجود لآدم باعتباره خليفته على الأرض، وهو ما يعكس مكانة آدم الرفيعة بين مخلوقات الله. رفض إبليس السجود لأمر الله وأصر على تفوقه، مما أدى إلى طرده من الجنة بسبب عصيانه لله. تشير هذه القصة أيضًا إلى أهمية الطاعة والإخلاص تجاه أوامر الله وتداعيات العناد والعصيان. بشكل عام، توضح قصة خلق آدم دور البشر كمخلوقات سامية مكرمة بقدرة الله وعظمتها، مع تسليط الضوء على التحديات الأخلاقية التي قد تواجههم أثناء رحلتهم عبر الحياة الدنيا.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب غسل ما تحت الأظافر في الغسل المجزئ أم ليس بواجب؟ وهل تعرفون الشقصة؟ وإذا كنتم لا تعرفونها فإن
- بدايةً أشكر القائمين على هذا الموقع، فجزاهم الله خير الجزاء على ما يقومون به من خدمة للإسلام والمسلم
- عندما سجدت، رفعت إصبعا من يدي؛ لأني اكتشفت أن فيه دما؛ فلم أرد أن أوسخ السجاد. هل يجب علي سجود السهو
- عمري 19 سنة، وعندي صديق يتيم عمره 7 سنوات، وأنا الوحيد الذي لا أرفض له طلبا، وأساعدهم في كل شيء هو و
- لو تفضلتم أردت أن أعرف كيف أجعل زوجى يصلي، عجزت معه لكن دون فائدة مع أنه إنسان طيب ويحب عمل الخير وك