سورة عبس هي سورة مكية نزلت بعد سورة النجم، وتستعرض قصة نزولها حادثة وقعت مع النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عندما كان منشغلاً بدعوة مجموعة من صناديد قريش إلى الإسلام، مثل أبي جهل بن هشام والعباس بن عبد المطلب. في هذه الأثناء، جاء عبد الله بن أم مكتوم، وهو رجل أعمى، يطلب من النبي تعليمه وإرشاده. لم يكن النبي على علم بقدوم ابن أم مكتوم بسبب انشغاله، وعندما قاطع ابن أم مكتوم حديثه مع القوم، عبس النبي وأعرض عنه. نزلت سورة عبس معاتبةً للنبي على هذا التصرف، مؤكدةً على أهمية الاهتمام بالضعفاء والمحتاجين. السورة تبين أيضًا حال الأعمى الذي قدم لطلب العلم وحال أبي جهل الذي كذب بالبعث والجزاء. كما تعرض السورة مشاهد يوم القيامة وتفاوت أحوال الناس فيه، حيث تكون وجوه المؤمنين مشرقة ومبتهجة بينما تكون وجوه الكافرين مظلمة ومغطاة بالغبار.
إقرأ أيضا:الرياضي الفلكي الفقيه الزاهد ابن المجديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعرضت لحادثة اغتصاب من أحد أبناء عمي، وقاومته، ولكنه استطاع هتك جزء من غشاء البكارة، وقاومته حتى انص
- ساونا
- عندما تشاجر أبي وأمي قال أبي لها: أنت مطلقة، علما أنه يدخن الحشيش وما إلى ذلك، وسريع الغضب معها، فهو
- كلنا نعلم انتشار الأفلام الإباحية على الأنترنت وأن من يرفع هذه الأفلام فعقابه شديد في الدنيا والآخرة
- عندما أصلي تأتيني وساوس كثيرة و منها أني أتخيل أحدا يراقبني وأنا أصلي فلذلك أحس بتشتت في الصلاة . فم