في قصة تسامحه المشهورة، يعكس النبي محمد صلى الله عليه وسلم أخلاقه العالية وتعاليمه الإنسانية بشكل واضح. إحدى هذه القصص هي عندما جاء أحد الأعراب وضرب عباءة النبي بقوة مما أدى لإحداث خدوش على رقبة النبي. بدلاً من الانفعال أو الانتقام، ضحك النبي وعرض مكافأة للأعرابي. وهذا التصرف يتماشى مع تعاليم الإسلام التي تشجع على الصبر والعفو والتسامح.
وفي قصة أخرى، أثناء غزوة الرقاع، بينما كان النبي يستريح تحت شجرة، حاول مشرك باغتائه بأخذ سيفه. لكن بدلاً من الدفاع عن نفسه بالقوة، اختار النبي التعامل بحكمة وحسن خلق. لم ينتقم للنبي ولكن عوضاً عن ذلك أغمد السيف دون أي ضرر للرجل.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانهذه المواقف وغيرها الكثير توضح كيف كانت حياة النبي مليئة بالأمثلة العملية للتسامح والإنسانية. إنها رسالة واضحة لأتباعه ولجميع البشرية بأن الطريق نحو السلام والوئام يكمن في قبول الآخرين وعدم الثأر منهم مهما بلغ الظلم.
- إلى أصحاب الفضيلة العلماء في الشبكة الإسلامية المحترمين بعد التحية ، كثيرا ما نقرأ في الصحف العربية
- ما حكم التشهير برجل يلعب بمشاعر الفتيات ويضحك عليهن في اليوتيوب؟.
- توجد قناة نصرانية تخصصت في نقد القرآن الكريم اسمها الدليل، ومن ضمن ما قالوا في الآية التي: تقول: إلا
- ما الحكم لو أراد أحد أخذ حقه من المال من شخص، فزور أوراقا وكأنه باع إرثه له حتى يقول له سأرجع لك إرث
- طلبت مني ابنتي أن أقرأ موضوع تعبير كتبته في مادة اللغة العربية و أصححه لها، و عندما رأيت الموضوع أول