قصة بلال بن رباح تُعد نموذجًا بارزًا لفضل الاستقامة في الإسلام. عندما علم سيد بلال بإسلامه، أخذه إلى الصحراء في يوم حار ووضع على صدره صخرة كبيرة، طالبًا منه أن يسب ربّه ويرجع عن دينه. لكن بلال، الذي ذاق معنى الاستقامة، رفض التخلي عنها وصرخ قائلًا “أحدٌ أحد”، معتمدًا على الله وحده. استمر هذا التعذيب حتى جاء الفرج من الله على يد أبي بكر، الذي اشتراه وأعتقه لوجه الله. هذه القصة تُظهر أن الاستقامة ليست مجرد التزام بالعبادات، بل هي ثبات على الحق مهما كانت الظروف. بلال لم يتزعزع إيمانه رغم العذاب الشديد، مما يُجسد معنى الاستقامة الحقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعرضت لموقف غريب لي حيث إنني جلست جلسة دينية وأنا حائض وجاء الدور علي لكي أقرأ القرآن ولمسته تحت ضغط
- ما هي الصلوات ذوات الأسباب ؟ وكم سبب شرعي لها ؟ وهل صحيح أن لها (8) ثمانية أسباب ؟ آمل توضيح ذلك. جز
- لجنة مسجد قائم، أقرضت لجنة مسجد آخر قيد البناء، لإتمامه، وذلك لأجل مسمى. سؤالي: هل يجوز التنازل عن ا
- لا أعرف من أين أبدأ مشكلتي، فأنا إنسان في ثوب شيطان، أقترف المحرمات، ولا أصلي، وفعلت أمورًا سيئة: سر
- آن والدمان الشاعرة الأمريكية