في قصة موسى مع فرعون المختصرة، نرى كيف أرسل الله النبي موسى إلى مصر ليدعو قومه بني إسرائيل للخروج من العبودية التي كانوا يعيشونها تحت حكم فرعون الطاغوت. بعد أن رأى موسى عصاه تتحول إلى ثعبان كبير أمام عيون فرعون وأتباعه، طلب منه الفرعون أن يظهر المزيد من المعجزات كدليل على صدقه. استجاب موسى بإلقاء عصاه فاصبحت حية تنزلق وتتلوى بين يديه. ومع ذلك، لم يؤثر هذا الأمر في قلب فرعون الذي ظل عنيدًا ورفض الإيمان بالله.
ثم جاءت معجزة أخرى عندما أمر الله البحر بأن ينشق ويصبح طريقاً لبني إسرائيل لعبورهم بأمان بينما غرق جيش فرعون خلفهم. هذه الأحداث تؤكد قدرة الله وقوة رسالة موسى النبوية رغم مقاومة فرعون المستمرة. وفي النهاية، هلك فرعون وجنوده بسبب طغيانه وكفره، مما أكسب المؤمنين نصراً عظيماً وانتصاراً لله ولرسوله الكريم.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت منذ فترة بفتاة برضا والدها، ثم أتى أهل الفتاة يطالبونني بطلاقها؛ بسبب عدم تكافؤ النسب، ووالد ا
- إمام يقرأ: إياك، في سورة الفاتحة -إياك- دون شدة. فما حكم صلاته وصلاة المأمومين؟
- والدتي توفيت، وتزوج والدي بعد فترة ولكن طلقها، وعلاقة أخي الذي يصغرني بزوجة أبي المطلقة قوية جــداً،
- سؤالي: كنت أمارس العادة السرية، وبعد فترة تبت إلى الله، وبعدها بدأت رغبتي لممارستها -للأسف-، وكنت أم
- لم يُعرف عن النبي صلى الله عليه وسلم أبدًا أنه أكل البصل، أو الثوم دون طبخ؛ لرائحتهما الخبيثة، قال ق