في قصة موسى مع فرعون المختصرة، نرى كيف أرسل الله النبي موسى إلى مصر ليدعو قومه بني إسرائيل للخروج من العبودية التي كانوا يعيشونها تحت حكم فرعون الطاغوت. بعد أن رأى موسى عصاه تتحول إلى ثعبان كبير أمام عيون فرعون وأتباعه، طلب منه الفرعون أن يظهر المزيد من المعجزات كدليل على صدقه. استجاب موسى بإلقاء عصاه فاصبحت حية تنزلق وتتلوى بين يديه. ومع ذلك، لم يؤثر هذا الأمر في قلب فرعون الذي ظل عنيدًا ورفض الإيمان بالله.
ثم جاءت معجزة أخرى عندما أمر الله البحر بأن ينشق ويصبح طريقاً لبني إسرائيل لعبورهم بأمان بينما غرق جيش فرعون خلفهم. هذه الأحداث تؤكد قدرة الله وقوة رسالة موسى النبوية رغم مقاومة فرعون المستمرة. وفي النهاية، هلك فرعون وجنوده بسبب طغيانه وكفره، مما أكسب المؤمنين نصراً عظيماً وانتصاراً لله ولرسوله الكريم.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرسلت سؤالا عن الاستمناء إلى أحد المواقع المعروفة والمشهورة وهو موقع يسمى المجانين على الانترنت للاس
- في الفتوى رقم: 305713، قلتم: وأما الصيام: فهو صحيح، لأن الاغتسال من الحيض ليس شرطا في صحته ـ ولكن ال
- هل كلما شاهدت مشاهد جنس أو مشاهد مثيرة يجب أن أقوم بالغسل أم يكفي الوضوء وكيف أفعل لأتخلص من شهواتي
- إذا زرع الرجل زرعاً (الحنطة مثلاً) فمتى يمكنه أن يبيع بيعاً مؤجلاً، أي يذهب إلى رجل آخر ويقول له: أع
- Callulina