قصة موسى والخضر هي حكاية دينية مأخوذة من القرآن الكريم، تروي لقاء النبي موسى مع الخضر، وهو رجل ذو علم وحكمة. تبدأ القصة عندما يسأل موسى الله عن أعلم الناس، فيُخبر أنه الخضر. فيقرر موسى البحث عنه، ويجد الخضر عند نقطة التقاء البحرين. يطلب موسى من الخضر أن يرافقه ليتعلم منه، فيوافق الخضر بشرط ألا يسأل موسى عن أي شيء يفعله حتى يشرح له السبب لاحقًا. خلال رحلتهما، يقوم الخضر بثلاثة أعمال تبدو غريبة لموسى: يخرب سفينة، يقتل غلامًا، ويصلح جدارًا دون مقابل. في كل مرة، يعترض موسى على تصرفات الخضر، وفي النهاية يشرح الخضر الأسباب وراء أفعاله. كانت السفينة لمساكين يعملون في البحر، وكان قتل الغلام لأنه كان سيجلب الشقاء لوالديه، وكان إصلاح الجدار لأن تحته كنزًا لأيتام. تنتهي القصة بتوضيح أن هناك دائمًا ما هو أبعد من الظاهر وأن الحكمة الإلهية قد تكون خفية عن الأنظار.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)- ما حكم حمرة الشفاه ؟
- أقرت الزوجة بالطلاق وأنكر الزوج فهل يحكم بالطلاق أم لا حيث لا شهود للزوجة؟
- أنا اليوم كنت واقفا لأستمع لأذان المغرب حتى نفطر، فسمعت أذان المغرب، ولكن في الوقت الذي في جوالي بقي
- حلفت أن آكل قطعة البوظة الموجودة في الثلاجة، وعندما ذهبت لآكلها وجدت أحدا من أفراد الأسرة قد أكلها،
- أثبتت نصوص السنة فقط فيما نعلمه دون الكتاب وجود صفات لله اشتبهت علينا. فالله -تعالى- ينفي مشابهته لخ