يُعد قصر فرساي شاهداً حيًّا على عظمة عصر الباروك في فرنسا، حيث كان مقر إقامة ملوكها خلال القرن الثامن عشر. بني بناءً على أمر من لويس الرابع عشر ليكون مركز حكمه الرئيسي، ويتميز بقاعات فخمة داخلية، أبرزها “غرفة المرايا” ذات الستمائة مرآة تعكس روعة العصر.
تُعد حديقة قصر فرساي جزءًا لا يتجزأ من هذه التحفة، حيث تمتد على أكثر من ألف هكتار وتضم شواطئ هادئة، بحيرات منظمة ونوافير متنوعة تشكل معالم بارزة عالميًا. يُعتبر القصر أيضاً مركزًا للفنون، حيث تعرض مجموعة متنوعة من التحف الفنية لأشهر الفنانين الفرنسيين والعالميين، مثل فرانسوا بواتيه وفرانسوا بوشان وفنسنت فان جوخ.
إقرأ أيضا:كتاب أنظمة التشغيل للمبرمجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرأي الشرعي في استثمار أموال الوقف في محافظ استثمارية .
- عندي خال اسمه أحمد، في يوم من الأيام جاء إليه ابن أخيه - سعيد- وقال له: يا عم أحمد أنا بحاجة لمبلغ م
- أمى دائما غير راضية عني ولا أعرف كيف أرضيها، وأخيراً طردتني من المنزل والحمد لله مشكلتي ليست طردي من
- إسماعيل بن خليفة الحسباني
- صحابي اتخذ الرسول صلى الله عليه وسلم من داره، مركزاً سريا للدعوة. هل هو مصعب بن عمير، أم الأرقم؟ وما