في هذه القصيدة، يستعرض الشاعر فتحي سعيد مجموعة متنوعة من الموضوعات والمواقف بطريقة شعرية رائعة. القصيدة الأولى “قافية الفصول” هي انعكاس للحزن والشوق حيث يعبر الشاعر عن مشاعره تجاه فصل الربيع وشوقه إلى الحب والخير. ويستخدم صورًا طبيعية مثل سقوط الأمطار ورؤية الحمام لتوضيح حالته النفسية. أما القصيدة الثانية “يا والدًا”، فهي عبارة عن رثاء مؤثر لأبيه، حيث يكشف الشاعر مدى افتقاده له والحاجة إليه، مستخدمًا التشبيهات والاستعارات للتعبير عن الألم والفراق.
وفي القصيدة الأخيرة “إلا الشعر يا مولاي”، يناقش الشاعر علاقة السلطة والمعرفة، خاصة فيما يتعلق بالشعر. هنا، يُظهر الشاعر قدرته على تقديم نصائح حول الحياة والعيش بشكل عام ولكن عندما يتعلق الأمر بالشعر، فهو يؤكد أن ذلك ليس شيئًا يمكن تعلمه بل هو موهبة فريدة يجب تقديرها واحترامها. وبالتالي، فإن القصائد الثلاث تقدم نظرة ثاقبة للمشاعر الإنسانية المختلفة والتفاعلات الاجتماعية عبر استخدام اللغة الشعرية الجميلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- أثناء الصوم عند الإحساس بوجود أكل فى الحلق ما حكم الدين فى ذلك؟
- نحن مجموعة من المساهمين بشركة نملك 66 % من قيمة الشركة، طلبنا من المدير التنفيذي المسؤول عن الشركة و
- لدي استفتاء، وأعتذر عن الألفاظ الواردة فيه، لكن لا حياء في الاستفتاء. طلقت زوجتي، وهي تقضي العدّة عن
- بسم الله الرحمن الرحيم عند صلاتي الوتر ثلاث ركعات هل يجب أن تكون نيتي شفعا ووترا أم أصلي بنية وتر لل
- شيخنا الفاضل. أعاني من حالة تنقيط البول، وقد استفتيت شيخا، وقال لي بأن حالتي تندرج تحت السلس. وأعاني